Duration 1:34

بين مطرقة اميركا وأيران العراق الى اين في ظل حكم الجهله New Zealand

Published 30 Sep 2020

كشف حساب.. "جناية" الحكومات الشيعية الفاسدة بمشاركة العملاء من اهل السنه كي نكون منصفين في العراق.. الفقر يتضاعف ويتفشى 1-3 مع احترامي لكل الطوائف والأديان البنك الدولي: نسبة الفقر في العراق 41% وإيرادات سنوية للنفط لم تقل عن 70 مليار دولار ذهبت في بالوعة الفساد على مدى 17 سنة من حكم العراق، وبعد الغزو الأميركي الغاشم ماذا قدمت الحكومات الشيعية الفاسده التي حكمت العراق تحت شعارات فضفاضه بدءًا من علاوي وإبراهيم الجعفري ونوري المالكي وحيدر العبادي وعادل عبد المهدي. كلها للأسف خدمت إيران ودمرت مفاصل الاقتصاد العراقي. في هذا التقرير نستعرض المآسي التي مر بها العراق على مدى الـ17 سنة الماضية من حكم الميليشيات. الفقر في العراق. إحدى أكبر مظاهر الفشل والتردي في إدارة بغداد. فبعد حكم العصابه أصبح الفقر مشاعا في العراق وللجميع. ووفق تقرير لـ"صحيفة "إندبندنت" ،فقد تحدثت عن "حظ العراقيين السيئ" بسبب الأزمات التي تلاحقهم وكان آخرها الانخفاض الحاد في أسعار النفط، وهى أكبر أزمة تواجه العراق وهو ثاني أكبر مصدر للخام في منظمة "أوبك" بعد السعودية، وهو يعتمد على عائدات بيع النفط لتمويل ما يصل إلى 95% من النفقات الحكومية. وبناء على الضرر اللاحق بالبلد جراء هذه الأزمات، توقعت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في العراق، جينين هينيس بلاسخارت، مارس 2020 الماضي، أن تتضاعف معدلات الفقر بالعراق إلى 40 % من عدد السكان مقارنة بـ20% كانت مسجلة في السنوات الأخيرة ويعيش شخص واحد من بين كل خمسة أشخاص تحت خط الفقر، في بلد يعاني من استشراء الفساد وارتفاع معدلات البطالة بين الشباب، ما دفع المواطنين إلى الخروج في تظاهرات شعبية تطالب برحيل الطبقة السياسية ومحاسبة المسؤولين الفاسدين. فالاصلاح الشامل هو المطلوب في العراق. المأساة أنه قبل انخفاض أسعار النفط بشكل عالمي، كانت الإيرادات السنوية للنفط العراقي تصل الى نحو 70-80 مليار دولار. ورغم ذلك لم تستطع هذه الأموال الهائلة في انتشال العراقيين من أزماتهم والسبب الفساد والسرقة والنهب وتوزيع الأموال على ميليشيات إيران. وتكشف معلومات البنك الدولي، إلى أن عدد سكان العراق بلغ 38.5 مليون نسمة، وأن خط الفقر محدد بـ3.2 دولار في اليوم. وذكر وزير التخطيط الأسبق سلمان الجميلي في عام 2016 على حسابه في "فيسبوك"، أي قبل 4 سنوات وقبل التدهور الحاد في الأوضاع، أن الفقر في العراق ازداد بنسبة 30 % والبطالة 20 %. الحكومات المتعاقبه الفاسده في العراق دمرت مفاصل البلد، ولا يعقل أن يعاد انتخاب هذه الوجوه وهذه الطبقات الفاسده من جديد. الى من يسمون نظام القائد صدام باالنظام البائد وأنا اقلب افكري أحترت ماذا اسمي فترة الحكم تلك❓ فترة ماقبل العصور أم الفتره الأكثر سوادا أم فترة التخلف والجهل وأنعدام الحياة اترك لكم التعليق غدا هو يوم استكمال الثوره التي انطلقت منذ عام قلوبنا معكم ياثوار لتكن ثورة الخلاص من تلك الوجوه التي حكمت العراق واودت به وبشعبه الى الضياع منصورين بعون الله ياأبطال حماكم الله🤲 ✌️✌️✌️✌️✌️

Category

Show more

Comments - 52